الرؤية والرسالة

 

تعريف عام: 

تأسست حركة التوحيد والإصلاح بحمد الله تعالى في الخامس عشر من ربيع الثاني سنة 1417 هـ الموافق لـ 31 غشت 1996م، عقب وحدة اندماجية بين “حركة الإصلاح والتجديد” و “رابطة المستقبل الإسلامي”. وتعود هذه المكونات التي تشكلت منها حركة التوحيد والإصلاح إلى بدايات الحركة الإسلامية المغربية منذ سبعينيات القرن العشرين، إذ اتخذت أشكالا تنظيمية متعددة، وقادت مراجعات فكرية وتنظيمية كثيرة، ووالت تطورها إلى أن استوت على سوقها بتوفيق الله في شكلها واسمها الحاليين. وقد كان من توفيق الله تبارك وتعالى أن جعلت حركة التوحيد والإصلاح أساسَ وحدتها وقطبَ عملها على أسُسٍ ثلاثة:

  • أولها اعتماد الكتاب والسنة مرجعيةً عليا لكل شأنها،
  • وثانيها اعتماد الشورى الملزمة وسيلة لاتخاذ قراراتها،
  • وثالثها اعتماد الانتخاب آلية لتولي مسؤولياتها.

إنَّ “حركة التوحيد والإصلاح” حركة دعوية تربوية إصلاحية، تقوم على عمل إسلامي تجديدي يبتغي إقامةَ الدين وإصلاحَ المجتمع. إنها تنشط في مجال الدعوة الإسلامية عقيدةً وشريعةً وسلوكاً من أجل الالتزام بمقتضيات الإسلام، وتُمَحّض رسالتها للإسهام في إقامته أركانا وأحكاما، وتجديد فهمه والعمل به على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والدولة والأمة، وفي بناء نهضة إسلامية رائدة وحضارة إنسانية راشدة؛ وذلك من خلال مشروع دعوي تربوي، وإصلاحي معتدل، وشوري ديموقراطي، يسدِّدُه فهم تجديدي لكتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، واقتداء مستبصر بالسلف الصالح.

♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦

رؤية حركة التوحيد والإصلاح :

“عمل إسلامي تجديدي لإقامة الدين وإصلاح المجتمع”

رسالة حركة التوحيد والإصلاح هي

“الإسهام في إقامة الدين وتجديد فهمه والعمل به. على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والدولة والأمة وبناء نهضة إسلامية رائدة وحضارة إنسانية راشدة. من خلال حركة دعوية تربوية.وإصلاحية معتدلة. وشورية وديمقراطية، تعمل وفق الكتاب والسنة، وتعتمد الحركة أساسا إعداد الإنسان وتأهيله، ليكون صالحا مصلحا في محيطه وبيئته. كما تلتزم منهج التدرج والحكمة والموعظة الحسنة. والتدافع السلمي. والمشاركة الإيجابية والتعاون على الخير مع غيرها من الأفراد والهيئات”.

♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦

رؤساء حركة التوحيد والإصلاح: 

 

منذ تأسيسها في 31 غشت 1996 بعد الوحدة المباركة بين حركة الإصلاح والتجديد ورابطة المستقبل الإسلامي، تعاقب على رئاسة حركة التوحيد والإصلاح ثلاث قيادات إسلامية، وتميزت كل مرحلة من هذه المراحل بتحديات وأولويات مختلفة، وفي ما يلي أهم مسارات هذه القيادات وأهم ما ميز كل مرحلة من مراحلهم في رئاسة الحركة:

الدكتور أحمد الريسوني:

يعد الدكتور أحمد الريسوني أول رئيس منتخب لحركة التوحيد والإصلاح بعد اندماج حركة الإصلاح والتجديد ورابطة المستقبل الإسلامي في 31 غشت 1996، وكانت أولوية هذه المرحلة هي بناء الوحدة،فيما تم إعادة انتخابه في الجمع العام الوطني الأول لمرحلة (1998 – 2002)؛ وكانت أولويتها هي إرساء سياسة التخصصات التي نهجتها الحركة آنذاك، وعرف الجمع العام الوطني الثاني مرحلة (2002 – 2006)؛ إعادة انتخاب الدكتور الريسوني لولاية ثالثة على رأس الحركة التي تميزت بإبراز الوظائف الأساسية للتوحيد والإصلاح.

ولد أحمد بن عبد السلام بن محمد الريسوني بقرية أولاد سلطان بإقليم العرائش، بشمال المغرب، سنة 1953م وهو متزوج وأب لخمسة أبناء، وهو رئيس رابطة المستقبل الإسلامي منذ 1994 – 1996، قبل الوحدة المباركة، وعضو رابطة علماء المغرب سابقا وأول رئيس لرابطة علماء السنة، وشغل مجموعة من المهام في مؤسسات مدنية وعلمية وطنية وإسلامية وهو عضو مؤسس ونائب لرئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين حاليا، وساهم بمجموعة من الإنتاجات العلمية في حركة التجديد الإسلامي وتفاعله مع القضايا المعاصرة.

كما انتخب الدكتور أحمد عبد السلام الريسوني؛ رئيسا للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين خلفا للرئيس السابق الشيخ يوسف القرضاوي خلال اجتماع الجمعية العمومية في دورتها الخامسة للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تحت عنوان “الإصلاح والمصالحة”، يوم الأحد 4 نونبر 2018 بمدينة اسطنبول التركية، بحضور حوالي  1300 عالم و50 جمعية إسلامية من مختلف أنحاء العالم.

 

المهندس محمد الحمداوي:

يعتبر الأستاذ محمد الحمداوي مهندس سياسة التخصصات بحركة التوحيد والإصلاح، حيث قام بإضافات نوعية في مشروع الحركة فبعد استقالة الدكتور أحمد الريسوني من رئاسة الحركة ، تحمل مسؤولية الرئاسة نائبه آنذاك الأستاذ محمد الحمداوي، إلى حين انعقاد جمع عام استثنائي وفق ما ينص عليه القانون الداخلي للحركة. وانعقد الجمع العام الاستثنائي يوم 19 أكتوبر 2003 وانتخب الأستاذ محمد الحمداوي رئيسا جديدا للحركة والأستاذ محمد يتيم نائبا له. وقد أكمل الأستاذ الحمداوي رئاسة ما تبقى من ولاية 2006-2002.


فيما أعيد انتخابه لمرحلة 2006- 2010 التي تميزت باعتماد المخطط الاستراتيجي، خلال الجمع العام الوطني الثالث
ثم انتخب لولاية أخرى خلال خلال الجمع العام الوطني الرابع الذي انعقد شهر يوليوز 2010، مرحلة 2010 – 2014 ، تم اعتماد التوجه العام لمرحلة (2014-2010) والمتمثل في “الإسهام في ترشيد التدين وتعزيز سمو المرجعية الإسلامية في تدافع الهوية والقيم”؛ وفي سنة 2012 تم تحيين المخطط الاستراتيجي للحركة تفاعلا مع الربيع الديمقراطي، الذي صادق عليه مجلس الشورى في دورة استثنائية بتاريخ 29 أبريل 2012، حيث تمت إضافة مجالين استراتيجيين، هما مجال العمل الشبابي ومجال العمل المدني.
ولد محمد الحمداوي في 14 دجنبر 1957، متزوج وأب لأربعة أبناء، يشغل حاليا منسق مجلس شورى الحركة لمرحلة 2014 -2018، كما شغل مهام:
عضو مجلس الأمناء لمؤسسة القدس الدولية،
عضو الأمانة العامة لمنظمة النصرة العالمية،
وهو صاحب كتابي “الرسالية في العمل الإسلامي: استيعاب ومدافعة”، و”في العلاقة بين الجماعة والحزب: قراءة واقعية للتجربة المغربية”.

الأستاذ عبد الرحيم شيخي(الرئيس الحالي):

انعقد الجمع العام الوطني الخامس في غشت 2014 وانتخب الأستاذ عبد الرحيم شيخي رئيسا للحركة لمرحلة 2014 – 2018، كما تم تجديد الثقة فيه لولاية ثانية (2018-2022) على رأس الحركة خلال أشغال الجمع العام الوطني السادس المنعقد أيام 3-4-5 غشت/أغسطس2018 بالرباط.

ولد الأستاذ عبد الرحيم شيخي سنة 1966 بمدينة وزان، متزوج وأب لولد وبنت، وهو ثاني مهندس يقود الحركة بعد المهندس الحمداوي، عرف باتقانه فن الاستيعاب والإنصات عند مجموعة من المقربين، تدرج عبد الرحيم شيخي في مراتب المسؤولية داخل حركة التوحيد والإصلاح، حيث كان مسؤولا جهويا للحركة في جهة الرباط، ثم عضوا بمكتبها التنفيذي لعدة ولايات، وتولى مسؤولية مديرية الإشراف والتنسيق مع التخصصات بالحركة منذ إنشائها، ثم مسؤولا للجنة التخصصات، لتعرف تحت إشرافه طفرة في الأداء والحضور.
وتولى عبد الرحيم شيخي قبل توليه رئاسة الحركة مهمة منسق مجلس شورى الحركة، أعلى هيئة تقريرية بعد الجمع العام الوطني، وكان في الوقت نفسه مسؤولا للعلاقات الخارجية بالحركة، ودفع عمله الدؤوب من أجل القضية الفلسطينية إلى اختياره مسؤولا عن المبادرة المغربية للدعم والنصرة التي أطلقتها الحركة.

ذ. عبد الرحيم شيخي

 

♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦

أهم المحطات التاريخية لحركة التوحيد والإصلاح:

التأسيس:

بدأت مكونات الحركة عملها الجماعي المنظم منذ السبعينات من القرن الماضي، ثم اتخذت اسمها وشكلها الحاليين إثر الوحدة الاندماجية بين كل من “حركة الإصلاح والتجديد” و”رابطة المستقبل الإسلامي” بتاريخ 15 ربيع الثاني 1417 الموافق لـ 31 غشت 1996. وهي في ذلك استمرار لعمل الحركات الإصلاحية الأصيلة التي كانت حاضرة باستمرار داخل المجتمع المغربي عبر التاريخ.

بناء الوحدة:

انعقد الجمع العام التأسيسي في غشت 1996 وانتخب الدكتور أحمد الريسوني رئيسا والأستاذ عبد الله بها رحمه الله نائبا له، وتميزت هذه المرحلة الأولى، التي دامت سنتين وسميت بـ”الانتقالية”، باستكمال الدمج بين الحركتين على جميع المستويات، وصياغة الأوراق التصورية. وقد ارتكز إنجاز عملية الوحدة على أسس ثلاثة:

  • – المرجعية العليا للكتاب والسنة؛
  • – اعتماد الشورى الملزمة وسيلة لاتخاذ القرارات؛
  • – اعتماد الانتخاب آلية لتولي المسؤوليات

إرساء التخصصات:

تمثلت أولويات الحركة التي صادق عليها الجمع العام الوطني الأول لمرحلة (1998 – 2002)؛ في تقوية البناء التربوي والتنظيمي، وإرساء سياسة التخصصات من خلال تأسيس هيئات ومؤسسات متخصصة، أنشأتها الحركة أو تشترك معها في نفس المشروع المجتمعي، في مجالات العمل النسائي والاجتماعي والطفولي والطلابي والثقافي أو العمل السياسي والعمل النقابي. وقد عرف هذا الجمع العام انتخاب الدكتور أحمد الريسوني رئيسا للحركة والأستاذ عبد الله بها رحمه الله نائبا له.

إبراز الوظائف الأساسية:

شكل الجمع العام الوطني الثاني المنعقد أواخر سنة 2002، محطة لإبراز الوظائف الأساسية للحركة، والمتمثلة في الدعوة والتربية والتكوين. وقد حدد الجمع العام أولويات هذه المرحلة (2002 – 2006) فيما يلي:

– رفع المستوى التربوي وتقوية فعالية الأعضاء؛

– الاهتمام بفئة الشباب؛

– دعم وتعزيز انخراط التخصصات في المجتمع مع اصطحابها للبعد الدعوي والتربوي؛

– تقوية الدور الإعلامي للحركة.

كما انتخب الجمع العام الدكتور أحمد الريسوني رئيسا والأستاذ محمد الحمداوي نائبا له.

الجمع العام الاستثنائي:

بعد استقالة الدكتور أحمد الريسوني من رئاسة الحركة ، تحمل مسؤولية الرئاسة نائبه الأستاذ محمد الحمداوي، إلى حين انعقاد جمع عام استثنائي وفق ما ينص عليه القانون الداخلي للحركة. انعقد الجمع العام الاستثنائي يوم 19 أكتوبر 2003 وانتخب الأستاذ محمد الحمداوي رئيسا جديدا للحركة والأستاذ محمد يتيم نائبا له. وقد أكمل الأستاذ الحمداوي رئاسة ما تبقى من ولاية 2006-2002.

اعتماد المخطط الاستراتيجي:

شكل الجمع العام الوطني الثالث الذي انعقد متم سنة 2006 وانتخب الأستاذ محمد الحمداوي رئيسا للحركة والدكتور مولاي عمر بن حماد نائبا له، بداية مرحلة تميزت بانطلاق العمل بالمخطط الاستراتيجي، الذي انبثق من وعي عميق بالأبعاد الحضارية الكبرى لعمل الحركة وبالأدوار الأساسية المنوطة بها انطلاقا من أدبياتها المؤسسة، الأمر الذي مكن من صياغة رؤية ناظمة لعمل الحركة وهي:” عمل إسلامي تجديدي لإقامة الدين وإصلاح المجتمع”

ورسالتها المتمثلة في: “الإسهام في إقامة الدين وتجديد فهمه والعمل به، على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والدولة والأمة؛ وبناء نهضة إسلامية رائدة وحضارة إنسانية راشدة؛ من خلال حركة دعوية تربوية، وإصلاحية معتدلة، وشورية ديمقراطية، تعمل وفق الكتاب والسنة. وتعتمد الحركة أساسا إعداد الإنسان وتأهيله، ليكون صالحا مصلحا في محيطه وبيئته. كما تلتزم منهج التدرج والحكمة والموعظة الحسنة، والتدافع السلمي، والمشاركة الإيجابية والتعاون على الخير مع غيرها من الأفراد والهيئات”.

كما حدد المخطط الاستراتيجي للحركة مجموعة من مجالات العمل الاستراتيجية وتوجهاتها، على الشكل الآتي:

  • الدعوة: تعزيز الانفتاح الدعوي للحركة في محيطها على مختلف الشرائح الاجتماعية ودعم الفاعلين الدعويين والتعاون معهم.
  • التربية والتكوين : إقامة منظومة تربوية ترتقي بالفرد إلى مستوى حسن الالتزام بالدين والدعوة إليه، ومنظومة تكوينية لتخريج أطر رسالية.
  • الإنتاج الفكري والعلمي والفني : تجديد المشروع الفكري وإطلاق حركية علمية فكرية جديدة، واستيعاب التراث والإبداع المغربيين وتطويرهما.
  • الإعلام والتواصل والعلاقات العامة : بناء إعلام قوي ومتنوع وإعداد كفاءات إعلامية رسالية، وتقوية تواصل الحركة وعلاقاتها العامة وتفاعلها مع محيطها المحلي والوطني والدولي.
  • الإسهام في ترشيد التدين وتعزيز سمو المرجعية الإسلامية :
  • خلال الجمع العام الوطني الرابع الذي انعقد شهر يوليوز 2010، والذي عرف انتخاب الأستاذ محمد الحمداوي رئيسا للحركة لولاية ثانية والدكتور مولاي عمر بن حماد نائبا أولا له والأستاذ امحمد الهلالي نائبا ثانيا، تم اعتماد التوجه العام لمرحلة (2014-2010) والمتمثل في “الإسهام في ترشيد التدين وتعزيز سمو المرجعية الإسلامية في تدافع الهوية والقيم”؛ وذلك لمواكبة التوسع والانتشار الذي شهدته ظاهرة التدين في المجتمع من جهة، ولمواجهة تنامي استهداف سمو المرجعية الإسلامية من جهة أخرى.

تحيين المخطط الاستراتيجي سنة  2012:

في سنة 2012؛ واستحضارا للتحولات التي عرفها المغرب إبان مرحلة الربيع الديمقراطي وتفاعلا مع نتائج الحراك الشعبي من إصلاحات دستورية جسدها دستور 2011، وانتخابات تشريعية كان من نتائجها تحمل حزب العدالة والتنمية، الشريك الاستراتيجي لحركة التوحيد والإصلاح، مسؤولية تدبير الشأن العام، وكذا عدد من الإصـلاحات شهدتها البلاد في إطار خيار “الإصلاح في ظل الاستقرار”، عملت الحركة على تحيين المخطط الاستراتيجي، الذي صادق عليه مجلس الشورى في دورة استثنائية بتاريخ 29 أبريل 2012.

وقد احتفظت الحركة برؤيتها ورسالتها المعتمدتين، وحينت تشخيصها للواقع ومجالات عملها، حيث تمت إضافة مجالين استراتيجيين، هما مجال العمل الشبابي ومجال العمل المدني.

الجمع العام الوطني الخامس في غشت/اغسطس  2014

انعقد الجمع العام الوطني الخامس في غشت/اغسطس  2014 وانتخب الأستاذ عبد الرحيم شيخي رئيسا للحركة، وصادق الجمع العام على التوجه الاستراتيجي: “التعاون على ترشيد التدين والتشارك في ترسيخ قيم الإصلاح” 

واعتمد هذا الجمع العام التوجهات الاستراتيجية الآتية:

  • الدعوة :التعاون على إشاعة الوسطية وتعزيز قيم الاستقامة.
  • التربية : توسيع التأطير التربوي العام ورفع الفاعلية التربوية لأعضاء الحركة وتقوية جهود التجدد العضوي.
  • التكوين : رفع فعالية مسؤولي وكفاءات الحركة وإعداد أطر المستقبل.
  • الإنتاج العلمي والفكري : تقوية جهود الاجتهاد في العلوم الشرعية، والتجديد الفكري لخدمة الإصلاح.
  • العمل الشبابي : توسيع تأطير واستيعاب وإشراك الشباب ودعم قدراته الدعوية والتربوية والتكوينية.
  • العمل المدني : تفعيل دور المجتمع المدني في ترسيخ قيم الإصلاح.
  • الإعلام :تطوير الإعلام لمواكبة التحديات والحضور النوعي في المشهد الإعلامي الجديد.

الجمع العام الوطني السادس غشت/أغسطس 2018

  • انعقد الجمع العام الوطني السادس في 3-4-5غشت/اغسطس  2014 ، تحت شعار “الإصلاح أصالة وتجديد”، وانتخب الأستاذ عبد الرحيم شيخي رئيسا للحركة لولاية ثانية(2018-2022).

♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦

♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦

نشيد حركة التوحيد والإصلاح

كلمات الأستاذ أحمد الصمدي/  ألحان الأستاذ لطفي بلحسن

فيلم وثائقي  عن حركة التوحيد والإصلاح(2018)

 

حركة التوحيد والاصلاح

تاريخ التأسيس: 15 ربيع الآخر 1417هـ موافق لـ  31 غشت 1996

رئيس الحركةعبد الرحيم شيخي

الرؤساء السابقون:الريسوني، الحمداوي

رؤية الحركة: عمل إسلامي تجديدي لإقامة الدين وإصلاح المجتمع

الموقع الرسمي: www.alislah.ma

البريد الإلكتروني: [email protected]

الفايسبوك: facebook/alislah.ma

التويتر:twitter/alislah_ma

اليوتوب:youtube.com/attawhidwalislah1

مركز الإدارة: زنقة كلكوتة ـ  غربية حي المحيط، الرباط ،  الممملكة المغربية

الهاتف: 537737885 (0) 212+

الهاتف:661916856 (0) 212+

 

 

 
 
زر الذهاب إلى الأعلى