حملة وطنية لإعادة الإعتبار لنساء ورجال التعليم “شكرا أستاذي”

أطلقت حركة التوحيد والإصلاح خلال فعاليات المعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء في دورته 24 حملة وطنية لنساء ورجال التعليم “شكرا أستاذي” خلال ندوة نظمتها الحركة بتنسيق مع شركائها وحضور عدد من نساء ورجال التعليم والتلاميذ.

وتنطلق الحملة تحت شعار “كاد المعلم أن يكون رسولا” انطلاقا من قول الرسول صلى الله عليه وسلم “إنما بعثت معلما” (رواه الإمام أحمد)، حيث يهدف قسم الشباب المركزي للحركة مع شركائه إلى ” الإسهام في تعزيز مكانة رجل التعليم ومكانته داخل المجتمع وتحفيزه للقيام بدوره الرسالي وتمتد إلى غاية شهر أبريل 2018.

وتنظم الحملة حركة التوحيد والإصلاح بالتنسيق مع عدد من الشركاء أبرزهم نقابة الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب وكنفدرالية جمعيات آباء وأولياء وأمهات التلاميذ ويشمل تنزيله المؤسسات التعليمية ودور الشباب والأسر وغيرها بالإضافة إلى إعداد وسائط تعريفية بالحملة والتواصل مع المؤسسات الإعلامية وتنظيم حفل مركزي لتكريم نساء ورجال التعليم بالتنسيق مع الشركاء.

الإصلاح

أخبار / مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى