الريسوني يستعرض “الفنون بين التكييف والتوظيف” بملتقى “مغرب الفن”

قدم العالم  الدكتور أحمد الريسوني عرضا تحت عنوان “الفنون بين التكييف والتوظيف”، وذلك خلال مشاركته في الملتقى الوطني التواصلي الثالث للمهتمين بالعمل الفني تحت شعار: “الفن في خدمة الرسالية”، والذي نظمته جمعية مغرب الفن يوم الأحد 29 أكتوبر 2017 بالرباط.

وقد تطرق العالم المقاصدي إلى مجموعة من المحاور أهمها:

  • الفنون باعتبارها لهوا عفيفا
  • الفنون باعتبارها مصنعا للشهوات والمنكرات
  • الفنون باعتبارها صناعة وحرفة
  • الفنون باعتبارها زينة وعروض جمالية
  • الفنون باعتبارها حاجة فطرية بشرية
  • الفن في طور التوظيف
  • توظيف الفنون اليوم

هذا وقد شكل الجانب الشرعي في حضور مساهمة المجموعات الفنية الرجالية والنسائية، وما تطرحه من إشكالات للمعنيين والمهتمين، أهم الأسئلة التي طرحت خلال المناقشة، بالإضافة إلى قضايا واقعية ومهمة.

حيث فضل الدكتور الريسوني إعادة كتابة صياغتها وعرضها من جديد للإجابة عنها في المستقبل القريب وترك الباب مفتوحا على مصراعيه للإبداع والإنتاج والنظر إلى المستقبل، وترك الجانب الفقهي إلى المتخصصين، وأوصى بالإقبال بجدية والمساهمة الفعالة في المجتمع.

أخبار / مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى