لعلّنا استعجلنا إعادة فتح المساجد؛ فلنحذر أن نكون سببا في خرابها

أخبار / مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. جزاكم الله خيرا على هذه الكلمة التوجيهية حول إعادة فتح المساجد ، ولكن أرى أنه من الأفضل ألا نقول لا استعجلنا و لا تأخرنا لأن تعاملنا مع هذا الوباء مبني على حسن الظن بالله و التقة فيه سبحانه و ألإيمان بأنه قدر من الله يبعثه الله عذابا على من يشاء و يجعله رحمة للمومنين . و عمارة المسجد قد تكون سببا في رفع البلاء و ليس سببا في انتشاره بتوفيق من الله .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى