الفرع الإقليمي ابن مسيك عين الشق يختتم فعاليات أسبوع النصرة

أوضح الأستاذ عزيز هناوي في محاضرة تحت عنوان: “مخاطر التطبيع و مقاومته”، أن القضية الفلسطينية ليست قضية تضامنية فحسب، إنما هي قضية نصرة و قضية وطنية بالأساس .

وأضاف  الكاتب العام للمرصد المغربي لمناهضة التطبيع في اليوم الختامي لأشغال أسبوع النصرة الذي نظمه الفرع الإقليمي ابن مسيك عين الشق أيام 8، و9 و 10 و 11 يونيو 2019، أن هدم باب المغاربة واستهداف حائط البراق علمنا من خلالها أن القضية ليست قضية فلسطين وحدها وإنما صارت قضية وطنية لمساسها بأثر المغرب بفلسطين.

وقد عرف اليوم الأول من أيام النصرة التي نظمت تحت شعار ” القدس عاصمة فلسطين الأبدية”، تنظيم صبيحة للأطفال، عرض شريط فيديو قصير للتعريف بالقضية الفلسطينية ثم إلقاء جماعي لأنشودة حول القضية الفلسطينية تحت عنوان “أنا فين و بلادي فين”.

إقرأ أيضا : أبو زيد يؤطر محاضرة “المغاربة والقضية الفلسطينية” في أسبوع النصرة بفرع ابن مسيك عين الشق

أما فيما عرف اليوم الثاني محاضرة الأستاذة عائشة موتادي بعنوان: “واجبنا اتجاه القضية الفلسطينية”، حيث أكدت على استحضار النية للدفاع عن فلسطين، الدعاء، مقاطعة البضائع الصهيونية، الجهاد المالي، الدعم المعنوي كالمسيرات و الوقفات، ثم الأمل في نصر الله.

فيما تميز اليوم الثالث بكلمة للأستاذة سعيدة معروف، حول معاناة المرأة الفلسطينية التي تقاسيها المرأة الفلسطينية في الميدان الصحي، والإجتماعي والحقوقي وخصوصاً في حالة الإقامة الجبرية أو السجن المنزلي، كما تحدثت عن أنواع التعذيب في سجون الاحتلال لكسر الإرادة والنفسيات.

لجنة النصرة

أخبار / مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى